10- كامدن، نيوجيرسي – الولايات المتحدة الأمريكية
مع معدّل بطالة يصل حتّى 40% تعتبر واحدة من أكثر المدن الأمريكية فقراً وربما هو ما جعلها أخطر مدينة في الولايات المتحدة الأمريكية وواحدة من أخطر المدن في العالم.
خلال العقدين الماضيين سجنت السلطات الفيدرالية 3 رؤوساء للبلديات بسبب الفساد المنتشر والذي ساعد على رواج تجارة المخدرات بشكل كبير، حيث تقوم عدد من العصابات بتنظيم أسواق المخدرات بشكل علني ودون أي قلق من الشرطة.
9- ماسيو – البرازيل
واحدة من أكبر أسواق الكوكائين في البلاد وهو ما يؤدي إلى ارتفاع كبير بمعدلات الجريمة، حيث يقع معظم سكانّها الفقراء في براثن إدمان المخدرات ثم سرعان ما يجدوا أنفسهم تحت رحمة تجّار المخدرات والعصابات الإجرامية وهو ما يضمن لمثل تلك المنظمات سيطرة شبه مطلقة على المدينة.
8- كراتشي – باكستان
يبلغ معدل الجريمة 12.3 جريمة قتل لكل شخص وهو ما يعدّ رقماً كبيراً جداً بالنسبة لمدينة يتجاوز تعداد سكانها الـ 14 مليون نسمة.
وفي ظل الفوضى السياسية أصبحت كراتشي شهيرة بعمليات القتل عبر الدراجات النارية والمعروفة باسم “Target Killers” حيث بإمكانك دفع مبلغ يتراوح بين 700 و 1000 دولار مقابل اغتيال شخص ما قد يكون شرطياً، سياسياً، رجل أعمال، أو حتّى مدني بريء.
7- مقديشو – الصومال
رغم الاستقرار النسبي الذي تشهده المدينة الساحلية مؤخراً إلّا أنّها ما تزال وجهة غير آمنة للراغبين في السفر، فحوادث الاختطاف والقرصنة تدفع الدول الغربية لتحذير مواطنيها من السفر إلى الصومال.
وتشهد العاصمة الصومالية بين الحين والآخر بعض الهجمات العشوائية والتي تستهدف عادة الأماكن المزدحمة أو مناطق يرتادها الرعايا الأجانب.
6- أكابولكو – المكسيك
رغم طقسها الاستوائي الرائع والمرتفعات الجبلية الخلابّة إلّا أن أكابولكو أصبحت مؤخراً ساحة لحرب العصابات بين تجّار المخدرات بسبب موقعها الاستراتيجي على الساحل الغربي للمسكيك.
وتجنبّاً لعمليات قطع الرؤوس التي تنفذها بعض تلك العصابات يضطر سكان المدينة لدفع الكثير من المال لبعض هذه العصابات مقابل حمايتهم.
5- كابول – أفغانستان
الاضطرابات السياسية والتفجيرات التي تشهدها العاصمة الأفغانية قد تدفع البلاد إلى حرب اهلية واسعة النطاق، فمنذ الغزو الأمريكي لأفغانستان في نهاية 2001 وهي تشهد حالة من الفوضى الأمنيّة.
4- كيب تاون – جنوب إفريقيا
على مدى السنوات القليلة الماضية ارتفع معدل الجريمة في عاصمة جنوب إفريقيا بشكل مثير للقلق.
وفقاً لآخر الإحصائيات فإنّ نسبة عدد محالاوت القتل ارتفعت مؤخراً إلى 6.5% في حين بلغت نسبة السطو المسلح 3.6% وكذلك فإن نسبة سرقة السيارات وصلت إلى 5.4% ويترافق كل هذا مع ارتفاع نسبة الجرائم المرتبطة بالمخدرات والتي وصلت إلى رقم قياسي تجاوز الـ 13.5% وتوصف جيمع هذه الجرائم بالعشوائية وغير الممنهجة.
3- كراكاس – فنزويلا
منذ وفاة الرئيس هوغو شافيز في بداية العام الماضي والعاصمة الفنزويلية تغرق في الفوضى والاحتجاجات على سياسة الحكومة الجديدة والتي أدّت لظروف معيشية صعبة للغاية.
2- سان بيدرو سولا – هندوراس
أو كما تعرف بـ “عاصمة القتل في العالم” يبلغ عدد سكانها حوالي 750 ألف نسمة، قُتل منهم أكثر من 1411 مدنياً نتيجة لجرائم القتل العشوائية
وعلى صعيد الدولة فإنّ هندوراس تشهد 20 جريمة قتل يومياً، حيث يتوقع خبراء الجريمة أنّ البلاد أصبحت مهيئة بما فيه الكفاية لتصبح مركزاً نشطاً للجريمة وتجارة المخدرات، وذلك بسبب الإجراءات التي تتبعها المكسيك ضد عصابات الجريمة في البلاد.
1- حلب – سوريا
عاصمة سوريا الاقتصادية، التي قامت الحرب بتقسيمها إلى شطرين قد تضطر أن تدفع حياتك ثمناً عند الانتقال من جهة ما إلى الأخرى.
وتسببت المعارك الدائرة في المدينة منذ أكثر من عامين بتهدّم مئذنة جامعها الأموي وإحراق جزء كبير من مدينتها القديمة وآثارها التاريخية والتي ربما لم يبق منها سوى قلعة حلب، هذا عدا عن خسارة جزء كبير من سكانها لبيوتهم ومساكنهم.
يعيش من تبقى من سكانها ظروفاً معيشية صعبة للغاية في ظل الاشتباكات المسلحة الدائمة والانقطاعات المتكررة للكهرباء والاتصالات والمياه الصالحة للشرب.
مع معدّل بطالة يصل حتّى 40% تعتبر واحدة من أكثر المدن الأمريكية فقراً وربما هو ما جعلها أخطر مدينة في الولايات المتحدة الأمريكية وواحدة من أخطر المدن في العالم.
خلال العقدين الماضيين سجنت السلطات الفيدرالية 3 رؤوساء للبلديات بسبب الفساد المنتشر والذي ساعد على رواج تجارة المخدرات بشكل كبير، حيث تقوم عدد من العصابات بتنظيم أسواق المخدرات بشكل علني ودون أي قلق من الشرطة.
9- ماسيو – البرازيل
واحدة من أكبر أسواق الكوكائين في البلاد وهو ما يؤدي إلى ارتفاع كبير بمعدلات الجريمة، حيث يقع معظم سكانّها الفقراء في براثن إدمان المخدرات ثم سرعان ما يجدوا أنفسهم تحت رحمة تجّار المخدرات والعصابات الإجرامية وهو ما يضمن لمثل تلك المنظمات سيطرة شبه مطلقة على المدينة.
8- كراتشي – باكستان
يبلغ معدل الجريمة 12.3 جريمة قتل لكل شخص وهو ما يعدّ رقماً كبيراً جداً بالنسبة لمدينة يتجاوز تعداد سكانها الـ 14 مليون نسمة.
وفي ظل الفوضى السياسية أصبحت كراتشي شهيرة بعمليات القتل عبر الدراجات النارية والمعروفة باسم “Target Killers” حيث بإمكانك دفع مبلغ يتراوح بين 700 و 1000 دولار مقابل اغتيال شخص ما قد يكون شرطياً، سياسياً، رجل أعمال، أو حتّى مدني بريء.
7- مقديشو – الصومال
رغم الاستقرار النسبي الذي تشهده المدينة الساحلية مؤخراً إلّا أنّها ما تزال وجهة غير آمنة للراغبين في السفر، فحوادث الاختطاف والقرصنة تدفع الدول الغربية لتحذير مواطنيها من السفر إلى الصومال.
وتشهد العاصمة الصومالية بين الحين والآخر بعض الهجمات العشوائية والتي تستهدف عادة الأماكن المزدحمة أو مناطق يرتادها الرعايا الأجانب.
6- أكابولكو – المكسيك
رغم طقسها الاستوائي الرائع والمرتفعات الجبلية الخلابّة إلّا أن أكابولكو أصبحت مؤخراً ساحة لحرب العصابات بين تجّار المخدرات بسبب موقعها الاستراتيجي على الساحل الغربي للمسكيك.
وتجنبّاً لعمليات قطع الرؤوس التي تنفذها بعض تلك العصابات يضطر سكان المدينة لدفع الكثير من المال لبعض هذه العصابات مقابل حمايتهم.
5- كابول – أفغانستان
الاضطرابات السياسية والتفجيرات التي تشهدها العاصمة الأفغانية قد تدفع البلاد إلى حرب اهلية واسعة النطاق، فمنذ الغزو الأمريكي لأفغانستان في نهاية 2001 وهي تشهد حالة من الفوضى الأمنيّة.
4- كيب تاون – جنوب إفريقيا
على مدى السنوات القليلة الماضية ارتفع معدل الجريمة في عاصمة جنوب إفريقيا بشكل مثير للقلق.
وفقاً لآخر الإحصائيات فإنّ نسبة عدد محالاوت القتل ارتفعت مؤخراً إلى 6.5% في حين بلغت نسبة السطو المسلح 3.6% وكذلك فإن نسبة سرقة السيارات وصلت إلى 5.4% ويترافق كل هذا مع ارتفاع نسبة الجرائم المرتبطة بالمخدرات والتي وصلت إلى رقم قياسي تجاوز الـ 13.5% وتوصف جيمع هذه الجرائم بالعشوائية وغير الممنهجة.
3- كراكاس – فنزويلا
منذ وفاة الرئيس هوغو شافيز في بداية العام الماضي والعاصمة الفنزويلية تغرق في الفوضى والاحتجاجات على سياسة الحكومة الجديدة والتي أدّت لظروف معيشية صعبة للغاية.
2- سان بيدرو سولا – هندوراس
أو كما تعرف بـ “عاصمة القتل في العالم” يبلغ عدد سكانها حوالي 750 ألف نسمة، قُتل منهم أكثر من 1411 مدنياً نتيجة لجرائم القتل العشوائية
وعلى صعيد الدولة فإنّ هندوراس تشهد 20 جريمة قتل يومياً، حيث يتوقع خبراء الجريمة أنّ البلاد أصبحت مهيئة بما فيه الكفاية لتصبح مركزاً نشطاً للجريمة وتجارة المخدرات، وذلك بسبب الإجراءات التي تتبعها المكسيك ضد عصابات الجريمة في البلاد.
1- حلب – سوريا
عاصمة سوريا الاقتصادية، التي قامت الحرب بتقسيمها إلى شطرين قد تضطر أن تدفع حياتك ثمناً عند الانتقال من جهة ما إلى الأخرى.
وتسببت المعارك الدائرة في المدينة منذ أكثر من عامين بتهدّم مئذنة جامعها الأموي وإحراق جزء كبير من مدينتها القديمة وآثارها التاريخية والتي ربما لم يبق منها سوى قلعة حلب، هذا عدا عن خسارة جزء كبير من سكانها لبيوتهم ومساكنهم.
يعيش من تبقى من سكانها ظروفاً معيشية صعبة للغاية في ظل الاشتباكات المسلحة الدائمة والانقطاعات المتكررة للكهرباء والاتصالات والمياه الصالحة للشرب.